القبض على علوش القحطاني وذلك بعد عرضه فيديو مجاهرة بالمعصية في إحدى الفنادق في المملكة العربية السعودية وظهوره من خلال فيديو اثناء تواجده مع فتاة لم يتم التعرف عليها من خلال الفيديو وشربه لبعض المشروبات.
قضية علوش القحطاني أثارت الشارع ومواقع التواصل الإجتماعي وكذلك تحدث الكثيرون بسبب ماتم الحديث من خلال الفيديو سواء من خلال سناب شات او عبر تطبيق البيقو والذي تمت المطالبة من قبل النشطاء بـ حجب تطبيق البيقو في المملكة لما يؤثر ذلك على التربية الصحيحة لأبناء المسلمين.
وكان علوش القحطاني قد ظهر من خلال فيديو عبر حسابه على السناب شات وبرفقته إحدى الفتيات كما يظهر في الفيديو والصورة الذي يبين مجاهرته وبشكل متعمد من خلال نشره فيديو وهي تمسك على وجه ومن ثم يطلب منها ان تقرب إليه السيجاره ويشربها من يدها.
#علوش_القحطاني وجه بالقبض على شاب ظهر في مقطع تداولته مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن قيامه بإنتاج ونشر ممارسات لا أخلاقية ومشينة وهو ما يعد سلوكًا ماسًا بالآداب العامة والقيم الدينية وسلوكيات آثمة ونشاطًا مجرمًا.https://t.co/02I60AufV3 pic.twitter.com/KkH1OlniQ4
— الصفحة العربية (@pagearabi) March 28, 2020
وكانت النيابة العامة في المملكة العربية السعودية قد أوضحت عن قيامها بإلقاء القبض على المطلوب ومحاسبته حيث صرَّح مصدر مسؤول في النيابة العامة بأنه بناء على ما تم رصده من قِبل وحدة الرصد لديها بشأن محتوى معلوماتي بأحد تطبيقات التواصل الاجتماعي، وبناء على ما تقتضيه المصلحة العامة طبقًا للمادتين (١٥، ١٧) من نظام الإجراءات الجزائية، فقد صدر التوجيه بالقبض على الشاب والمشاركين معه ومَن قام بتصوير ذلك، واستكمال الإجراءات الجزائية بحقهم.
وأعلن العديد من نشطاء المواقع وكذلك مشهوري السناب شات وكذلك تطبيق البيجو بأن ما قام به علوش لا تمثلهم ولا ينبغي ان يتم استخدام تلك التطبيقات في أعمال منافية للأخلاق والآداب العامة, طالبين من الجميع عدم المتابعة لمثل تلك الحسابات التي تؤثر على الجميع.
شوفوها تشربه السيجارة بيدها وترضى بكلامه البايخ لها ولو ضربها سامحته وتعطيه فلوسها وذهبها لأنه ليس زوجها فتصبح خدامة تحت رجوله ولكن لو زوجها لطلعت عينه وصرخت بوجهه وعملت نفسها صاحبة كرامة وشخصية.
وعلق البعض على الحادثة بالحديث عن استهتار من قبل البنات حيث يضعن انفسهن ضحية للشباب ومن ثم يستخدمها كالجارية لديه ويستغلها ويأخذ ماتملك لكي لا يتم فضح امرها.