فن

عبدالقادر قوزع من هو

عبد القادر قوزع فنان يمني في الإنشاد الإسلامي وله العديد من الأعمال الإنشادية والالبومات وكذلك له العديد من المشاركات المحلية والخارجية في العديد من المهرجانات والإحتفالات.

الفنان في الفن الملتزم عبدالقادر قوزع من الفنانين في الساحة الإنشادية اليمنية والذي إشتهر في العديد من الأعمال الفنية والألبومات وكذلك المشاركات المحلية والمشاركات الخارجية عبدالقادر قوزع ويكيبيديا  اناشيد عبدالقادر قوزع 2020  المنشد اليمني عبدالقادر قوزع.

من هو عبدالقادر قوزع

عبد القادر قوزع
عبد القادر قوزع

عبدالقادر قوزع حيث نشأ في أسرة بسيطة و شق طريقه نحو العالمية وهو مواليد ١٩٧٩م بكالوريوس إعلام من جامعة صنعاء.

شارك في إحياء و نشر الفن اليمني لدرجة أن الكثيرين لقبوه سفير الإنشاد اليمني.

وكانت بداية مشواره الفنية حيث كانت منذ السادسة من عمره في طابور المدرسة حينها كان في الصف الأول الإبتدائي و كان يتنقل بين المدارس الإبتدائية للمشاركة في الإذاعات المدرسية بالتنسيق و التبادل مع المدارس الأخرى ، و كان ظهوره الفعلي في أوائل التسعينيات مع نادي اليرموك منشداً و رياضياً ، حيث كان الظهير الأيمن في فريق الكرة ، ثم انتقل للتايكواندو حتى سنة ٢٠٠٠ حيث ترك نادي اليرموك و انتقل لفرقة الإسراء و بدأ مشواره الفردي و إنتاج الألبومات .. بدأً بألبومه الأول نور قلبي وذلك في  سنة٢٠٠١ و إنتهاءً بألبومه الثامن بعنوان عودتي  في ٢٠٢٠.

شارك في أكثر من ٣٠ دولة حول العالم ، و أنتج أكثر من ١٠٠ أنشودة .. و لا يزال .

امتاز صوت عبد القادر قوزع بتفرده وخامته المختلفة الجميلة، كما عززت البيئة الأسرية التي شب فيها، وثقافته العالية التي اكتسبها بنفسه حضوره على الساحة الفنية، ليلفت بموهبته والأنظار إليه، وبدأ صوته ينطلق للجمهور ويصافح قلوبهم ومشاعرهم وفكرهم في بدايات التسعينيات.

وذلك من خلال انضمامه لفرقة اليرموك للإنشاد، إلا أن حضوره لم يكن لافتاً تلك الفترة بسبب نقص الإمكانيات التقنية باليمن، ما دفعه إلى الانتقال إلى مصر، وفيها حقق حلمه الذي لطالما راوده، وهو إصدار ألبومه »نور قلبي« في عام 1999، ليشكل هذا الألبوم نقطة تحوُّل في مشواره، ويثبت قدميه كمنشد وفنان، محققاً من خلاله جماهيرية كبيرة وإقبالاً واسعاً.

فريق الصفحة العربية

عبير من مصر العربية ادرس في كلية الإسكندرية إعلام دائماً ما ابحث عن كل ماهو جديد في عالم الموضه وغيرها من الأناقه وحالياً انتظر الشهادة في عالم الإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى