قصة الطفلة أصيلة اليمنية Baby Asilah وماهو سبب مقتل الطفلة اليمنية
قصة الطفلة أصيلة اليمنية تعود إلى الشأن العربي من جديد بعد مضي اكثر من سنتين على حدوث جريمة مقتل الطفلة أصيلة اليمنية والتي لم يتجاوز عمرها الثمان سنوات من العمر على يد اقرب الناس لها في جريمة عزت الشارع اليمني.
جريمة بشعة بحق الطفولة تعرضت لها أصيلة مهدي مهدي النهمي في جريمة هزت الشأن العربي وأشعلت مواقع التواصل الإجتماعي مطالبين بالقصاص بحق الجاني الذي قام بجريمة القتل بحق الطفلة اليمنية اصيله. https://artic.arabpage.net/130806/baby-asilah/
من هي أصيلة اليمنية
هي أصيلة مهدي مهدي النهمي تبلغ من العمر 8 سنوات من الجمهورية اليمنية, ولاقت حتفها بعد جريمة قتلها جراء التعذيب من قبل والدها في سنة 2019 وتعرضها للضرب والتعذيب إلى حد الوفاة.
وكانت الجهات الأمنية في بني مطر قد قامت بإلقاء القبض على الجاني وإيداعه إلى السجن ونقل جثة الطفلة إلى ثلاجة الموتى لإستكمال التحقيق, وخلال تلك الفترة لم يتم الفصل في حق الطفلة المغدورة اصيلة النهمي.
من هو قاتل الطفلة أصيلة
قاتل الطفلة اليمنية أصيلة هو والدها مهدي مهدي النهمي والذي يبلغ من العمر الثلاثينات وقام بإرتكاب جريمته بحق طفلته أصيلة مهدي النهمي من خلال الضرب والتعذيب إلى ان توفت بسبب التعذيب.
من جهة أخرى أوضحت الأخبار عن قيامه عن ضرب إبنته الأخرى بعد قيامها بوضع الكحل على عينيها وضربها على وجهها لتعاني من كدمات في عينيها بسبب ضربها في عينها ووجهها, وتأثر إحدى عينيها.
#حق_الطفله_اصيله مقتل الطفلة اليمنية ذات 8 سنوات على يد والدها تحت ذريعة اللعب من اقاربها الذكور.
وحالة من التنديد ومطالبات بمعاقبة والد الطفلة اصيلة مهدي النهمي.https://t.co/Ko1jMzbIt0— الصفحة العربية (@pagearabi) July 8, 2021
سبب مقتل الطفلة اصيله اليمنية
وحول سبب مقتل الطفلة أصيلة مهدي النهمي من قبل والدها هو بعد قيامها باللعب مع اقاربها الذكور وهو الأمر الذي جعل الأب يستغيض عضباً بسبب اللعب مع الأولاد وقيامه بتوبيخها وضربها بشكل هستيري في جميع انحاء جسدها.
ورغم إستنجادها بوالدها ووالدتها إلا انها لم تجد من يساعدها من الهروب من تحت يد تعذيب والدها الذي اقتلب كا الوحش الذي إنتزعت من قبله الرحمه والأبوه وهي تترجاع وتبكي وتترجاه بأنها لن تعود إلى اللعب مرة اخرى.
ولاقى مقتل الطفلة اصيلة غضب الشعب اليمني وخرج الكثيرون من النشطاء مطالبين بإنزال العقوبة الرادعه للأب لا سيما بأن قصة مقتل الأطفال او البنات من قبل أولياء الأمور تحت مسمى الشرف او العيب.