الاخبار السياسية

كيف تمت عملية مقتل العميد حميد القشيبي قائد اللواء 310

اخبار متتالية حول عملية الخيانة الي وقع ضحيتها لواء بأكملة في عمران ومن هم منفذي العملية ومن له طرف في القضاء على اللواء ومقتل القشيبي في عمران.

هذه التفاصيل نوردها لكم كما ذكرها موقع اخبار الساعة.

مقتل العميد حميد القشيبي

في رواية لأحداث اقتحام اللواء 310 بعمران من قبل الحوثيين اورد  مرافق العميد القشيبي الفندم حسين سيلان روايته حول الواقعة بالقول : كنت عند القائد بعد صلاة العصر وبالتحديد الساعه الرابعه عصرا حيث أمرني بان اذهب الي المواقع واتطمن عليها وقبل خروجي من اللواء اتصل رئيس هيئة الأركان وقال للقائد اللجنة في باب اللواء وطلب منه التوجه للبوابة كي يدخلوا إلى عندك وتطلع على بنود الاتفاق وتوقع عليها ..

يتابع سيلان : وعلى الفور وجه القائد حراسة البوابة بدخول اللجنة وقال له ضابط امن البوابه يافندم اللجنه معهم اگثر من عشرين سيارة محملين مرافقين مسلحين قالوا انهم معهم فهل نسمح لهم بالدخول قال له نعم؟

وتابع قائلا: عندما دخلوا الي اللواء بدأوا بالانتشار والضرب المباشر وانا كنت في البوابه اريد ان ادخل الي المكتب عشان نعرف سبب اطلاق النار فإذا بالقذائف تنهال علينا من معسكر الأمن المركزي ومن مقر الشرطة العسكرية حينها أدركنا ان هناك خيانه ..

وأغلقنا البوابات بعد ان أبلغونا من العمليات ان الموجودين في داخل اللواء وهم مرافقين مع اللجنة الرئيس

يه هم حوثيون وقد خانتهم اللجنة الرئاسية فى أغلقنا البوابه وبدأنا بالرد واذا بالهجوم يشتد علينا من جميع البوابات فخرجت انا ومجموعة للمواجهة وكان اعداد الحوثيين بالاف ودافعنا عن البوابه حتى نفذت الذخيرة وانسحبت انا وفردين فوق مدرعة الي موقع جبل ضين لجلب ذخائر والعوده وكان ذالك وقت اذان المغرب وعندها منعنا من العوده إلى اللواء من قبل قائد الموقع وزملائنا وقالوا ان الاتصالات اللاسلكية انقطعت مع العمليات باللواء .

وكانت آخر توجيهات القائد حميد القشيبي لجميع المواقع البقاء في مواقعهم ولا يطلب من احد الحضور لتعزيزها والأمور تحت السيطرة.

وتعددت روايات اقتحام اللواء لكنها تعزز حصول الخيانة سواء من تسليم مواقع الشرطة العسكرية والقوات الخاصة، او عند مهاجمة اللواء غدراً، من الجهة الشمالية والجنوبية واستغلال وجود لجنة الوساطة بالموقع.

هذا وقد رودت تفاصيل خيانة في فيلم الطريق الى صنعاء عن طيفية الخيانة الي حدثت

في رواية لأحداث اقتحام اللواء 310 بعمران من قبل الحوثيين اورد  مرافق العميد القشيبي الفندم حسين سيلان روايته حول الواقعة بالقول : كنت عند القائد بعد صلاة العصر وبالتحديد الساعه الرابعه عصرا حيث أمرني بان اذهب الي المواقع واتطمئن عليها وقبل خروجي من اللواء اتصل رئيس هيئه الأركان وقال للقائد اللجنة في باب اللواء وطلب منه التوجيه للبوابة كي يدخلوا إلى عندك وتطلع على بنود الاتفاق وتوقع عليها ..

يتابع سيلان : وعلى الفور وجه القائد حراسة البوابة بدخول اللجنة وقال له ضابط امن البوابه يافندم اللجنه معهم اگثر من عشرين سيارة محملين مرافقين مسلحين قالوا انهم معهم فهل نسمح لهم بالدخول قال له نعم؟

 

وتابع قائلا: عندما دخلوا الي اللواء بدأوا بالانتشار والضرب المباشر وانا كنت في البوابه اريد ان ادخل الي المكتب عشان نعرف سبب اطلاق النار فاذا والقذائف تنهال علينا من معسكر الامن المركزي ومن مقر الشرطة العسكرية حينها أدركنا ان هناك خيانه ..

وأغلقنا البوابات بعد ان ابلغونا من العمليات ان الموجودين في داخل اللواء وهم مرافقين مع اللجنة الرئاسيه هم حوثين وقد خانتهم اللجنة الرئاسيه فى اغلقنا البوابه وبدأنا بالرد واذا بالهجوم يشتد علينا من جميع البوابات فخرجت انا ومجموعة للمواجهة وكان اعداد الحوثيين بالاف ودافعنا عن البوابه حتى نفذت الذخيرة وانسحبت انا وفردين فوق مدرعة الي موقع جبل ضين لجلب ذخائر والعوده وكان ذلك وقت اذان المغرب وعندها منعنا من العوده إلى اللواء من قبل قائد الموقع وزملائنا وقالوا ان الاتصالات اللاسلكية انقطعت مع العمليات باللواء .

 

وكانت آخر توجيهات القائد حميد القشيبي لجميع المواقع البقاء في مواقعهم ولا يطلب من احد الحضور لتعزيزها والأمور تحت السيطرة.

 

وتعددت روايات اقتحام اللواء لكنها تعزز حصول الخيانة سواء من تسليم مواقع الشرطة العسكرية والقوات الخاصة، او عند مهاجمة اللواء غدراً، من الجهة الشمالية والجنوبية واستغلال وجود لجنة الوساطة بالموقع.

كريم سالم

‏‏‏صحفي‏ لدى ‏الصفحة العربية و‏‏صحفى بـ "الصفحة العربية " العربية مصور _ معد أفلام وثائقية_ مدير المشروعات والمتحدث الاعلامى بـ "مركز عمال مصر"_ باحث‏ لدى ‏صحفى‏‏‏

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى