من الأخبار العالمية اليوم الإثنين أخبار الإنتخابات الأمريكية 9-11-2016 , اخبار ترامب واخبار هيلاري نتائج الإنتخابات الأمريكية 2017 اخبار امريكا 9-11-2016.
US election news 11.08.2016, news Donald Trump and news Hillary US election results 2016
أخبار الإنتخابات الأمريكية 9-11-2016
تبداء اليوم الثلاثاء الإنتخابات الأمريكية المنتظرة التي يراقبها العالم العربي والغربي بفارغ الصبر وكذلك بإهتمام كبير من قبل المهتمين.
حيث يترشح في الإنتخابات كل من المرشح ترامب وايضاً المرشحة هيلاري كلينتون في الإنتخابات الرئاسية الحالية للفوز بالرئاسة الإنتخابية الأمريكية.
معلومات حول المرشحين للرئاسة الإنتخابية الأمريكية 2017
معلومات حول دونالد جون ترامب الإنتخابات الأمريكية 2017
دونالد جون ترامب (ولد في 14 يونيو 1946) هو رجل أعمال وملياردير أمريكي، والمرشح الرئاسي للانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016 عن الحزب الجمهوري، وشخصية تلفزيونية، ومؤلف أمريكي، ورئيس منظمة ترامب العقارية، والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة. أسس ترامب، ويدير عدة مشاريع وشركات مثل منتجعات ترامب الترفيهية، التي تدير العديد من الكازينوهات، والفنادق، وملاعب الغولف، والمنشآت الأخرى في جميع أنحاء العالم. ساعد نمط حياته ونشر علامته التجارية وطريقته الصريحة بالتعامل مع السياسة في الحديث؛ على جعله من المشاهير في كل من الولايات المتحدة والعالم، وقدم برنامح الواقع على قناة إن بي سي The Apprentice والذي يعني المبتدئ والذي تم عرضه في الشرق الأوسط على إم بي سي 4. ترامب هو الابن الرابع لعائلة مكونة من خمسة أطفال، والده فريد ترامب، أحد الأثرياء وملاك العقارات في مدينة نيويورك، وقد تأثر دونالد تأثرا شديدا بوالده، ولذلك انتهي به المطاف إلى جعل مهنته في مجال التطوير العقاري، [5] وعند تخرجه من كلية وارتون في جامعة بنسلفانيا وفي عام 1968، انضم دونالد ترامب إلى شركة والده: مؤسسة ترامب. وعند منحه التحكم بالشركة قام بتغيير اسمها إلى منظمة ترامب. بدأ حياته العملية بتجديد لفندق الكومودور في فندق غراند حياة مع عائلة بريتزكر، ثم تابع مع برج ترامب في مدينة نيويورك وغيرها من المشاريع العديدة في المجمعات السكنية. في وقت لاحق انتقل إلى التوسع في صناعة الطيران (شراء شركة ايسترن شتل، [6]واتلانتيك سيتي كازينو، بما في ذلك شراء كازينو تاج محل من عائلة كروسبي، ولكن مشروع الكازينو افلس. وقد أدى هذا التوسع في الأعمال التجارية إلى تصاعد الديون.[7] حيث أن الكثير من الأخبار التي نقلت عنه في أوائل التسعينيات كانت تغطي مشاكله المالية، وفضائح علاقاته خارج نطاق الزوجية مع مارلا مابلس، والناتجة عن طلاق زوجته الأولى، إيفانا ترامب.
نجاحات ترامب التعليمية والإقتصادية الإنتخابات الأمريكية 2016
بدأ حياته المهنية في شركة والده، وشركة ترامب، وتركز عمله في البداية على الطبقة المتوسطة اسوة بوالده باستئجار المساكن في بروكلين وكوينز وستاتن ايلاند. واحدة من أول مشاريع دونالد، بينما كان لا يزال في الكلية، كان تنشيط المجمع السكني سويفن فيلج (Swifion village) مجمع سكني في سينسيناتي، أوهايو—و تحويل 1200 – وحدة سكنية، من نسبة شغور 66 ٪ إلى 100 ٪ في غضون سنة. عندما باعت مؤسسة ترامب سويفتن فيلح مقابل 12 مليون دولار، حصلت على 6 ملايين دولار من الربح.
في عام 1971 نقل ترامب مقر اقامته إلى مانهاتن، حيث أصبح على اقتناع من الفرص الاقتصادية في المدينة، وعلى وجه التحديد مشاريع بناء كبيرة في مانهاتن التي من شأنها أن توفر فرصا لتحقيق أرباح عالية، وذلك باستخدام جاذبية التصميم المعماري، وكسب الاعتراف العام.[5] بدأ ترامب من اخذ الحقوق لتطوير بن سنترال يارد (Penn Central Yard) القديمة على الجانب الغربي، ثم (ومع مساعدة من 40 عاما من خفض الضرائب بستت الضائقة المالية في مدينة نيويورك، والتي كانت حريصة على تقديم تنازلات في مقابل الضرائب الاستثمارات في وقت واحد من الأزمة المالية) حول فندق كومودور المفلس إلى فندق جراند حياة جديدة.
كما أنه كان مساعدا في توجيه التنمية لمركز جافيتس (Javits Convention Center) حيث اخذ امتياز تحديد خيارات الملكية للمركز. عملت عملية التنمية في مركز جافيتس جلب دونالد ترامب في اتصال مع حكومة مدينة نيويورك عندما قدر للمشروع أن يتم الانتهاء منه من قبل شركته مقابل 110 مليون دولار وانتهت تكلفته ما بين 750 مليون دولار إلى 1 مليار دولار. فعرض لتولي هذا المشروع على أساس التكلفة ولكن هذا العرض لم يكن مقبولا.
وهناك فرصة مماثلة ستنشأ في المدينة في محاولة لاستعادة حلبة تزلج ولمان في سنترال بارك—وهو مشروع بدأ في عام 1980 مع توقع عامان ونصف العام بناء على الجدول الزمني، مع نفقة تعادل12 مليون دولار، وقرب الانتهاء منه في عام 1986. طلب ترامب لتولي هذه المهمة دون اي دفع للمدينة، وهو العرض الذي كان في البداية مرفوض حتى انه تلق الكثير من اهتمام وسائل الاعلام المحلية. تولى ترامب المهمة التي أنجزت في ستة أشهر ومع إضافة 750،000 دولار من 3 ملايين دولار في الميزانية لهذا المشروع.
معلومات حول هيلاري كلينتون الإنتخابات الأمريكية 2016
ولكونها مواطنة من شيكاغو، تحديدًا من ولاية إلينوي، فقد تخرجت هيلاري رودهام في كلية وليسلي عام 1969 حيث كانت أول الطلاب المتحدثين في حفل التخرج. وانتقلت بعد ذلك إلى كلية ييل للحقوق لتحصل على شهادة الدكتواره عام 1973. وبعد قضائها فترة كمستشارة قانونية بالكونغرس الأمريكي، انتقلت إلى ولاية أركنساس حيث تزوجت من بيل كلينتون عام 1975. وفي عام 1977، شاركت كلينتون في تأسيس مؤسسة دعاة أركنساس للأسر والأطفال، وأصبحت أول سيدة تشغل منصب رئيس الخدمات القانونية بالمؤسسة في عام 1978، ولقبت بالشريكة النسائية الأولى بالمؤسسة عام 1979. وباعتبارها السيدة الأولى لولاية أركنساس منذ عام 1979 حتى عام 1981 ومنذ عام 1983 حتى عام 1992، قادت هيلاري كلينتون مهمة إصلاح نظام التعليم في أركنساس، وعملت في مجلس إدارة وول مارت من بين عدة شركات أخرى. وقد أدرجت مجلة القانون الوطنية اسم هيلاري كلينتون بقائمة “المائة محامين الأكثر تأثيرًا في أمريكا” عن الفترة من عام 1988 وحتى عام 1991.
مناصب هيلاري كلينتون
وأثناء توليها منصب سيدة الولايات المتحدة الأولى، فقد فشلت مبادرتها الأولى الخاصة بخطة كلينتون للرعاية الصحية لعام 1993 في الحصول على أية أصوات من مجلس الكونغرس. وفي الفترة من 1997 وحتى 1999، لعبت هيلاري دورًا رائدًا في الدعوة لإنشاء برنامج التأمين الصحي للأطفال، وقانون التبني والأسر الآمنة، وقانون فوستر للعناية المستقلة. ومن بين الخمس سيدات اللاتي تم استدعائهن، فقد أدلت كلينتون بشهادتها أمام هيئة المحلفين الإتحادية الكبرى عام 1996 بشأن الجدل المثار حول فضيحة وايت ووتر وذلك على الرغم من عدم توجيه أية اتهامات لها بخصوص تلك القضية أو أي قضايا أخرى خلال فترة حكم زوجها. وقد خضع زواجها من الرئيس كلينتون لمناقشة عامة كبيرة في أعقاب فضيحة لوينسكي عام 1998، وبشكل عام قد استدعى اعتبارها سيدة الولايات المتحدة الأولى ردًا قاطعًا من الرأي العام الأمريكي.
وبعد انتقالها إلى مدينة نيويورك، تم انتخابها عام 2000 كأول عضو أنثوي بمجلس شيوخ الدولة، كما أنها تعتبر أول من امتلك مكتب بحث مختار. وفي أعقاب أحداث 11 سبتمبر، أدلت كلينتون بصوتها ودعمت العمل العسكري في حرب أفغانستان وقرار الحرب في العراق، ولكنها اعترضت بعد ذلك على إسلوب إدارة جورج دبليو بوش لحرب العراق، فضلا عن اعتراضها على معظم سياسات بوش الداخلية. وتمت إعادة انتخاب هيلاري كلينتون بمجلس الشيوخ عام 2006. وسعيًا وراء الانتخابات الديموقراطية خلال الإنتخابات الرئاسية لعام 2008، فقد اكتسحت كلينتون الإنتخابات التمهيدية متفوقة على جميع السيدات المرشحات في تاريخ الولايات المتحدة ولكنها خسرت في النهاية أمام باراك أوباما. وبسبب كونها وزيرة خارجية الولايات المتحدة في عهد أوباما في الفترة منذ عام 2009 وحتى عام 2013، فقد تصدرت كلينتون مشهد الرد الأمريكي على ثورات الربيع العربي وأيدت التدخل العسكري في ليبيا. وقد تحملت مسؤولية الثغرات الأمنية في الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي عام 2012 الذي أسفر عن مقتل أفراد من القنصلية الأمريكية، ولكنها دافعت عن نفسها فيما يخص تلك المسألة. ولقد قامت كلينتون بزيارة بلدان عديدة أكثر من أي وزير خارجية أمريكي سابق.
وكانت تعتبر القوة الذكية هي خطة تأكيد قيادة الولايات المتحدة وقيمها عن طريق الجمع بين القوى العسكرية والدبلوماسية، والقدرات الأمريكية فيما يخص الاقتصاد، والتكنولوجيا، وغيرها من المجالات. كما شجعت على تمكين المرأة في كل مكان واستخدمت وسائل التواصل الإجتماعي لتوصيل رسالة الولايات المتحدة عبر البلاد. وقد تركت كلينتون منصبها في نهاية الفترة الرئاسية الأولى لباراك أوباما وتفرغت لتأليف كتابها الخامس وإقامة المناظارات قبل إعلانها في الخامس من إبريل لعام 2015 عن خوضها للمرة الثانية لمراسم الترشح للإنتخابات الرئاسية لعام 2016.
فروقات بين هيلاري وترامب عن طريق هيلاري
الصورة الموضحه اعلاة بالفروقات بين المرشحين والذي تم نشر هذه الفروقات عبر موقع هيلاري كلينتون الخاص الحملة الإنتخابية لها.
قبل يوم واحد من بداية الإنتخابات الأمريكية 2016
قبل 24 ساعة من انتخابات رئاسية يتابعها العالم بأسره باهتمام بالغ، تخوض هيلاري كلينتون وخصمها دونالد ترامب سباقاً محموماً مع الزمن؛ سعياً لاجتذاب ما أمكنهما من الأصوات المتبقية لانتزاع كرسي الرئاسة.
وتواصل “هيلاري” التي تأمل أن تخلف “أوباما” وتصبح أول امرأة رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة، جهودها حتى اللحظة الأخيرة، مع عقد مهرجان انتخابي أخير في كارولاينا الشمالية، قبل ساعات قليلة من فتح مكاتب الاقتراع على الساحل الشرقي للولايات المتحدة.
وبدت “هيلاري” في فيلادلفيا إلى التعبئة في “الشوط الأخير من السباق”، واثقة في الفوز ومتوقعة أن يوجه الناخبون رسالة واضحة في جميع أنحاء الولايات المتحدة “من الشرق إلى الغرب، ومن الشمال إلى الجنوب”.
ووفق “فرانس برس” أظهر آخر استطلاع للرأي أجرته شبكة “إيه بي سي” وصحيفة “واشنطن بوست” تقدماً للديموقراطية بخمس نقاط على “ترامب” على المستوى الوطني (48% مقابل 43%)، غير أن متوسط مختلف معاهد الاستطلاع تشير إلى منافسة أشد بينهما.
وبقي المرشح الشعبوي وفياً لخطه، رافضاً استطلاعات الرأي حين لا تكون مواتية له، ومستشهداً بها حين تكون إيجابية، وأكد لمؤيديه أن النصر في متناول اليد.
وأعلن في دنفر “سنفوز بالبيت الأبيض”.
غير أن التحدي يبدو صعباً في وجه الملياردير، إذ يتحتم عليه الفوز بالعدد الأكبر من الولايات الأساسية من خلال جمع أصوات ناخبي المناطق الريفية، إضافة إلى قلب إحدى الولايات التي تصوّت تقليدياً للديمقراطيين، لتصب لصالحه خصوصاً فلوريدا ونيويوك وكاليفورنيا.
واحتدام المعركة على هذه الولايات الأساسية هو ما حمل الخصمين على العودة إلى فلوريدا، الولاية التي غالباً ما رجّحت ميزان الرئاسة بناخبيها الكبار الـ 29.
ويعول “ترامب” فيها على أعداد المتقاعدين المقيمين في “ولاية الشمس”، فيما تسعى “كلينتون” لنيل أصوات المجموعة الناطقة بالإسبانية، وهي مجموعة ضخمة فيها.
نتائج الإنتخابات الأمريكية 2017
على مايبدوا بأن الإنتخابات الأمريكية كما تشير الأخبار وكذلك النتائج الميدانية من الحضور والتشجيعات وغيرها من الأمور تفيد بأن الجولة رح تحسم لصالح هيلاري كلينتون بالفوز على ترامب في الرئاسة الحالية للدورة الأمريكية لرئاسة امريكا.
وسوف نواصل معكم التغطية المستمرة حول الإنتخابات الأمريكية 2017 التي تم ترشيح كل من هيلاري كلينتون وترامب في منافسة شرسة فيما بينهم.
فوز ترامب في الإنتخابات الأمريكية 2016
تمكن المرشح الجمهوري دونالد ترامب بالفوز على منافسته المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون بالفوز بعد وصوله لأكثر من 280 صوت.
هذا ويتوقع بأن يلقي كلمة ترامب بعد ساعات من الأن بعد الإعلان عن فوز ترامب في الإنتخابات الأمريكية 2016 ودخوله الى الرئاسة الأمريكية.