الفتاة هالة المرواني وصاحبة كتاب غيث هالة التي ألفته وتم نشره وتوزيعه في سنة 2017 ليلقى العديد من الرواج والشراء لما وضعته من مواضيع وحياة بسبب ما عانته بسبب مرض السرطان.
هالة المرواني شابه عانت الكثير من الألم بسبب مرض السرطان الخبيث الذي أكل جزء من جسدها وتعرفت على المرض في سن الشباب حين كانت في سن 18 عام من حياتها لتنصدم بما سمعت بأنها مصابة بهذه المرض الفتاك القاتل ” مرض السرطان”.
أجرت البطلة العملية، لتصبح نقطة تحول حقيقية في حياتها، لتبدأ في رحلتها التطوعية، حتى أيقونة في الصبر، وتحصل على جائزة “أفضل قصة الهام في المدينة المنورة”، وتحكي قصة نجاحها في كتاب “غيث هالة”، ليقتدي بها الآلاف ممن التقوا بها، أو سمعوا عن قصة تحديها.
بالأمس أعلنت والدة هالة المرواني وفاة ملهمة الصبر والتحدي، ليشارك نشطاء #تويتر في عزاء ابنة المملكة هالة المروني والذي تفاعل الكثيرون في الهاشتاق ورحت هالة ايقونة الصبر.
في البداية عرفت هالة من علاقتي فيها بالسوشل ميديا وكنت جداً معجبة بشخصيتها بقوتها وصبرها وتفاؤلها الكتاب كان يمثلها بشكل كبير
يعتبر جداً بسيط لدرجة بجلسة وحدة ممكن تخلصه و بنفس الوقت جميل وقريب للقلب حسيت اني جالسه مع هالة وبتحكيلي قصتها
مره عجبتني اضافتها معلومات عن مرض السرطان و العلاجات المتاحة بشكل بسيط يقدروا أغلب الناس تفهمه
حقيقي نحتاج كثير من هذا النوع من الكتب في مكتباتنا العربية