الكثيرون ينتظرون اليوم كلمة الرئيس التركي الطيب أردوغان حول ملابسات مقتل خاشقجي الصحفي السعودي في تركيا, والتي سوف تبث اليوم 23-10-2018.
الكثيرون ينتظرون كلمة الرئيس التركي أردوغان حول مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في اسطنبول, وكانت هناك العديد من التغريدات حول الانتظار وكذلك ضد تركيا.
ومن التغريدات التي تحدثت اليوم في تويتر :
الرئيس #أردوغان : سأتحدث عن قضية #مقتل_خاشقجي بشكل مختلف جدا الثلاثاء خلال خطابي أمام الكتلة البرلمانية وسأخوض في التفاصيل حينها
لماذا جاء 15 شخصا إلى هنا؟ ، ولماذا تم اعتقال 18 (في #السعودية على خلفية القضية)؟ ينبغي الإفصاح عن جميع تفاصيل هذه الأمورhttps://t.co/EaNLpK1g5l pic.twitter.com/1uQm8oMg4v— ANADOLU AGENCY (AR) (@aa_arabic) ٢٢ أكتوبر ٢٠١٨
هم ينتظرون خطاب تركي.. ونحن ننتظر ان نكحل العين بإبتسامة عربي.. هم ينتظرون #اردوغان يخاطب حزبه.. نحن سنشاهد العالم يجلس مع #محمد_بن_سلمان لــ يستمع هم يتابعون تركي! و يشجعونه ضد العرب! نحن نتابع عربي ونقف معه ونشجع نجاحه.. فـ احكم من هو العربي؟
ده انا ماليش فيه ومش عارف انام وقلبي مقبوض وعمال ابلع في ريقي اومال #مبس حاله ايه؟ انا لو منه أرشي مترجم #الجزيرة بكرة بكام مليون واخليه يردد ورا اردوغان اذكار الصباح محدش يرتوت عشان ده غبي ولو شافها ممكن يفكر فيها بجد.
سيرمي اردوغان خلال الفترة المقبلة بكل ثقله للتحريض على السعودية، عبر التسريبات والخطابات والعنتريات. وفي الأسبوع الثاني من أزمة جمال خاشقجي، وقبل بيان السعودية، قال الرئيس التركي أن بلاده الوحيدة القادرة على قيادة العالم الإسلامي. حلم لن يحدث، والمهم أخذ ذلك بالحسبان.
— عضوان الأحمري (@Adhwan) ٢٣ أكتوبر ٢٠١٨
ينتظر العالم اليوم مفاجأت أردوغان وأدلته عن مقتل جمال خاشقجي ، والسؤال طالما أن أردوغان يمتلك مايسميه بالمفاجأت ، لماذا أنتظر أكثر من ثلاثة أسابيع لإعلان مفاجأته وأدلته وتسجيلاته ، هل كان الأمر بهدف الإبتزاز أم حشد العالم ضد المملكة العربية السعودية وتجييش الرأي العام العالمي.