حقيقة وفاة الشيخ محمد حسان ويكيبيديا

حقيقة وفاة الشيخ محمد حسان ويكيبيديا

من جديد شائعة وفاة الداعية المصري المعروف محمد حسان من خلال بعض المواقع الإلكترونية وكذلك صفحات السوشيال ميديا حول حقيقة الأخبار المتداولة اليوم حول وفاة الداعية المصري الشيخ محمد حسان بعد تعرضة لوعكة صحية.

من جديد بعض المواقع تنشر الاخبار حول وفاة الداعية المصري المعروف محمد حسان بعد اصابتة بوعكة صحية مفاجأة والزمته الدخول في المستشفى لتلقي العلاج, وكانت تلك الصفحات قد تحدثت عن وفاته في احدى المستشفيات.

إلا ان الاخبار المتداولة نفت الاخبار التي تم تداولها في بعض الصفحات الغير معروفة والمشهورة والتي تحدثت عن موت الداعية محمد حسان, وتم نفي ذلك الاخبار من قبل العديد من الصفحات بسبب عدم صحة تلك الأخبار.

وتنتشر الاخبار بشكل كبير خلال هذه الفترة في الكثير من الصفحات والمواقع والتي تتحدث عن وفاة بعض الشخصيات والشيوخ والدعاء والمشهورين, واغلب تلك الصفحات التي تنشر تلك الأخبار ماهي سوى صفحات جديده وغير رسمية وتبحث فقط عن زيادة المتابعة والمعجبين في تلك الصفحات.

ونحن في الصفحة العربية نتمنى من الجميع تحري المصداقية في نقل الأخبار ونشرها عبر المواقع وايضاً عبر صفحاتهم الشخصية والصفحات التي يتم إدارتها من قبل لا سيما في تلك الأخبار التي تتحدث عن الوفاة لما لها من عواقب وخيمة ترجع إلى اسرة وعائلة من يتم الإشارة إليهم بالخبر.

ومن جانبها نفت مصادر رسمية وفق ما اورده موقع سوا صحة الخبر الذي يتحدث عن وفاة الداعية المصري المعروف، داعية النشطاء إلى التوقف عن بث هذه الأخبار حول الحالة الصحية لمحمد حسان.

من جانبه، قال أحد أفراد الأسرة، في تصريحات لموقع “جريدة الجمهورية”: “وفاة محمد حسان شائعة سخيفة”، مضيفا “أن الشيخ بصحة جيدة وموجود في المنزل ولا أي صحة لبعض الشائعات التي انتشرت حول وفاته أو مرضه”.

وطالبت الأسرة تحري الدقة ومصداقية الكلمة وعدم الانجراف فى مثل هذه الشائعات الواردة عن النفوس التى تعبث بالرأى العام.

وفي سياق متصل، نشر ابنه أحمد حسان، صورة له برفقة والده للتأكيد على أن خبر الوفاة غير حقيقي.

من جانبها، نفت صفحة «دافع» المعنية بالدفاع عن العلماء، ما تداوله البعض عن وفاة الشيخ محمد حسان، وأكدت أنها مجرد شائعات.

وقالت الصفحة في بيان لها: «لا صحة لما أشيع عن خبر وفاة فضيلة الشيخ محمد حسان حفظه الله… اللهم احفظه بحفظك وبارك فى عمره واحسن عمله، والمسلمين» .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *